لو أن ابن الانسان رفض التجسد فى احشاء العذراء ليأست النسوة ظانات انهن فاسدات.(القديس اغسطينوس)

بالحقيقة جلب الإنسان الموت لنفسه كما لإبن الانسان أما ابن الانسان فبموته وقيامته جلب الحياة للإنسان
القديس كيرلس الاسكندرى

 

لا شىء فى الجهادات النسكية أعظم وأشد تعبا من أن يرمى الإنسان بنفسه أمام صليب المسيح -الأمر الذى تحسده عليه الشياطين.

مار اسحق السريانى

سيظل يسوع فاتحا ذراعيه باستمرار لأنه يريد نفسى التى مات عنها لكى يحتضنها
( أبونا بيشوى كامل )

+ مريم العذراء هى الكرمة المثمرة التى من ثمرتها الإلهية أكلنا فإنتقلنا من الموت الى الحياة.

مارأفرام السريانى