لانه هكذا احب الله العالم
حتى بذل ابنه الوحيد
لكي لا يهلك كل من يؤمن به
بل تكون له الحياة الابدية
(يو 3 : 16)
فان الرب رؤوف رحيم يغفر الخطايا
و يخلص في يوم الضيق
(سيراخ 2 : 13)
اعملوا لا للطعام البائد
بل للطعام الباقي للحياة الابدية
الذي يعطيكم ابن الانسان
لان هذا الله الاب قد ختمه
(يو 6 : 27)
فقال الرب انت شفقت على اليقطينة التي لم تتعب فيها و لا ربيتها التي بنت ليلة كانت و بنت ليلة هلكت.
افلا اشفق انا على نينوى المدينة العظيمة التي يوجد فيها اكثر من اثنتي عشرة ربوة من الناس الذين لا يعرفون يمينهم من شمالهم و بهائم كثيرة
يونان 4: 10-11
لاني علمت انك اله رؤوف و رحيم بطيء الغضب و كثير الرحمة و نادم على الشر.
يونان 4: 2